الفصل2/2
أن تشو يانغ قد اخترق للتو مستوى محارب القتال ، فكيف يمكنه طرد الشوائب من خطوط الطول الخاصة به؟
ما هو التلميذ الغريب الذي استقبلته؟
كان منغ تشاو ران مذهولًا تمامًا. كان أي شخص قادر على فعل ما فعله تشو يانغ غير عادي. كان منغ تشاو ران هو الشخص الذي لن يرمش حتى لو سقطت السماء ، لذلك لم يكن هناك أسبقية لمثل هذا الحدث في الطائفه!
إذا علم أهل وو يون ليانغ بهذا ، لكانت مقل عيونهم قد خرجت من مآخذهم وهربت!
عادة ، يتم دفع القليل من الشوائب من الجسم أثناء اختراق المحارب القتالي. هذه العملية كانت تسمى تحويل الجسم. من حيث المبدأ ، يتم دفع الشوائب من محيط الجسم ببطء مع الزراعة التدريجية من خلال الدرجات التسعة من المحارب القتالي.
واحد بعد ذلك كان على مستوى السيد القتالي. كان اختراق سيد القتالي هو نفسه أيضًا عملية تدريجية للتخلص من الشوائب الجسم وتحضير الجسم لمسار الزراعة في المستقبل. الشوائب التي تم تطهيرها من قبل سيد القتال كانت من خمسة أعضاء في الجسم. هذه العملية كانت تسمى التحول الداخلي.
بعد ذلك ، كان هناك اختراق لقائد القتال العظيم. كانت الشوائب التي تم طردها خلال هذه المرحلة من خطوط الطول. كان هذا عندما بدأ الشخص حقًا بالسير على طريق الزراعة. سميت عملية التخلص من الشوائب هذه بتنقية ميريديان.
أبعد من ذلك كان عالم فنان القتال الموقر. عند الزراعة ، يمكن للجسم طرد الشوائب من أعمق الأماكن داخل الجسم - الشوائب من داخل نخاع الجسم والتي كانت ضارة بالزراعة. كان هذا يسمى تنقية النخاع. كانت تنقية النخاع هي الخطوة الأخيرة في عملية تدريب الجسم!
في الوقت الحالي ، كان تشو يانغ قد اخترق فقط مستوى محارب القتالي وكان بإمكانه بالفعل أداء تنقية خطوط الطول! سيكون من الغريب ألا يخاف منغ تشاو ران!
تجدر الإشارة إلى أن منغ تشاو ران كان قادرًا حاليًا فقط على تنقية خط الطول!
تنفس تشو يانغ الصعداء. لقد اخترق أخيرًا مستوى المحارب القتالي! بعبارة أخرى ، يحتاج الآن فقط إلى الحصول على القطعة الأولى من سيف المحنة التسع ، ثم يمكنه على الفور زراعة تسع محن تجاوز تقنية الجنة التسع!
تفاجأ منغ تشاو ران ، لكن تشو يانغ لم يكن متفاجئًا. في كل صباح مبكر ، عندما كان يمارس نفس الحركات بثبات ، لم يتوقف عن إزالة الشوائب من جسده. تم القضاء فعليًا على الشوائب الخارجية والداخلية لجسمه في ضباب الصباح.
كان هذا هو سر سيف المحنة التسع ، الذي يستهدف النقاط الغامضة في جسم الإنسان. حتى الإجراءات البسيطة يمكن أن تتسبب في تحرك الجسم بالكامل ، من الداخل إلى الخارج. علاوة على ذلك ، فقد ضاعف في نفس الوقت الضغط الذي دفع الشوائب إلى الخارج بعدة أضعاف.
مجرد حركة واحدة بسيطة بدت بسيطة للوهلة الأولى أصبحت أداة لا تقدر بثمن ؛ يمكن اعتباره لا يقدر بثمن في عالم فنون الدفاع عن النفس!
وقف تشو يانغ ، ورجلاه مثبتتان بثبات على الأرض ، وثنيته العلوية تتراجع ببطء. بدا أن خصره قد كسر بينما كان جسده ينحني للخلف ورأسه يتنقل بين ساقيه. بعد ذلك أمسكت ذراعيه بإحكام حول ساقيه ؛ يشكل جسده دائرة. بقليل من القوة ، انطلق جسده بالكامل فجأة مثل الكرة ، يدور في الجو. (TLN: قد يكون من الصعب تخيل هذه "اليوجا المتطرفة" ، لذلك قمت برسم صورة . )
لاحظ منغ تشاو ران أنه على الرغم من أن تشو يانغ كان يتحرك باستمرار في الجو ، كان كل جزء من جسده قادرًا على إنتاج حركة مختلفة. من رأسه إلى طرف أصابع قدميه يصدر في نفس الوقت أصوات خشخشة من المفاصل مرارًا وتكرارًا.
كان منغ تشاو ران مذهولًا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف فعالية هذا الإجراء ، إلا أنه كان يعلم أنه كان صعبًا للغاية وإذا حاول ذلك ، فلن يكون قادرًا على القيام بذلك في المحاولة الأولى!
غزل تشو يانغ في الجو سبع أو ثماني مرات قبل أن ينزل ويتدحرج على الأرض. بعد ذلك ، تمدد فجأة مثل كتكوت فقس للتو من بيضة. أصبحت الضوضاء الصادرة عن مفاصله غامرة. ثم وقف ببطء. كان جسده كله متذبذبًا مثل طفل صغير يتعلم المشي لأول مرة. كانت ساقاه المنتصبتان ترتعشان كما لو كانتا تحملان حمولة ثقيلة. مع كل اهتزاز ، يتردد صدى صوت واضح في جميع أنحاء الغابة الضبابية. في النهاية ، كان جسد تشو يانغ كله منتصبًا وثابتًا. تضاءلت الأصوات التي تحدثها مفاصله. اتبعت ذراعيه حركة غريبة وبدأت في التأرجح. ومرة أخرى بدأ صوت قعقعة المفاصل يخرج من ذراعيه!
"كلاك ... كلاك ... كلاك ..."
كان منغ تشاو ران مذهولًا. لقد فهم بشكل طفيف الآثار المترتبة على هذه الإجراءات. ومع ذلك ، فإن هذا الفهم طفيف جعله أكثر رعبا!
الحركات ، بشكل لا يصدق ، كانت جزءًا من تقنية تقارب الحياة!
بدت كل حركة غريبة للغاية ولا يمكن تفسيرها ، لكنها مليئة بإشارات الطوائف الرئيسية!
من لا شيء إلى الوجود ، إلى البيض ، إلى النضج ، إلى الفقس ، إلى الطيران ...
كان هذا هو تقارب حياة الطيور! (TLN: إذن تقنية لتقليد الطيور من نوع ما)
بعد الانتهاء من هذه الحركات الأربع ، توقف تشو يانغ.
كانت هذه أيضًا واحدة من مجموعة الحركات الأساسية لـ سيف سع محن. لا يمكن زراعتها إلا بعد دخول مستوى المحارب القتالي. إذا كان على المرء أن يزرعها على مستوى تلميذ الدفاع عن النفس ، فمن المحتمل أن يتم سحق الجسم والعظام إلى أشلاء.
كانت المعاناة التي يمر بها المرء أثناء ممارسة هذه الحركات مماثلة لقلع عظامه. علاوة على ذلك ، كان هذا الألم الذي يتسرب مباشرة إلى العظام ثابتًا. ومع ذلك ، من البداية إلى النهاية ، لم يصدر تشو يانغ أي صوت.
من خلال التحدث ، سيطلق الكثير من الطاقة الحيوية. ثم يتم تقليل فعالية هذه الحركات بمقدار كبير.
بعد فترة وجيزة من ولادته من جديد ، كان تشو يانغ مصممًا على القيام بكل مهمة بأفضل طريقة ممكنة!
عندما انتهى كل شيء ، تمدد تشو يانغ وأخذ نفسا عميقا. بدأ جسده كله يتعرق بشدة. كان من الواضح أن الأرض التي وقف عليها أصبحت غارقة في الماء.
"يا معلم ، تُعرف هذه الحركات الأربع باسم" طريقة الكون اللامتناهي ". هناك العديد من الألغاز بداخلها. يمكن لهذا التلميذ أن يفعل ذلك بشكل سيء مثل هذا. واسمحوا لي أن أعرف أين كانت الأخطاء! "
قال تشو يانغ بشكل عرضي دون الحاجة إلى الالتفاف. كان يعلم أن سيده سيأتي بالتأكيد ليراقب إنجازه. على الرغم من أنه لم يستطع الإحساس به ، إلا أنه كان متأكدًا من أن منغ تشاو ران سيكون موجودًا. لقد تعلم ذلك في السنوات الأربع التالية من حياته السابقة. في كل مرة حقق فيها أحد التلاميذ الثلاثة تقدمًا ، كان منغ تشاو ران يتصرف بمعزل عن الخارج ولكنه كان قلقًا أكثر من التلاميذ أنفسهم! في كل مرة ، كان السيد مكرسًا تمامًا لمشاهدة الثلاثة بصمت وحراسةهم.
بالنسبة لهم ، عندما حان وقت الاختراق ، كل ما كان عليهم فعله هو المحاولة بجد. لم يعرفوا أن السيد كان يرقبهم سرًا لعدة أيام.
منغ تشاو ران لن يقول أي شيء ؛ و لن يتخذ سوى الإجراءات المناسب. في الحياة السابقة ، في الوقت الذي أدرك فيه تشو يانغ آلام سيده وجهوده ، كان الأوان قد فات.
فكيف يتجاهلها في هذه الحياة وكأنه لا يعرف؟
ضحك منغ تشاو ران بصوت عالٍ وخرج من داخل غابة الخيزران الأرجواني.و سأل: "كيف عرفت أنني هنا؟"
ابتسم تشو يانغ وعيناه مليئة بالعاطفة. قال: "في كل مرة يحصل فيها أحدنا على اختراق ، إلى أين تذهب؟ عندما نزرع ، لم ننزعج أبدًا. عندما حققنا اختراقًا ، كان محيطنا هادئًا للغاية. لم يكن هناك حتى حشرة ، ناهيك عن القوارض ، والثعابين ... شيء من هذا القبيل داخل غابة الخيزران الارجواني ، كيف لا يكون ذلك غريب؟ "
ابتسم منغ تشاو ران بسعادة ، "لقد كان مجهودك. كان الاختراق من قدراتك الخاصة. هذا السيد راقب بصمت فقط ".
لم يقل منغ تشاو ران اكثر من ذلك ، لكنه تأثر. كان يعلم أن هذه الحركات تمت عن قصد ليراها حتى يتمكن من تنمية وتعزيز قدرته على الدفاع عن النفس. كانت مجموعة من الحركات مثل هذه مفيدة للغاية في طريق الزراعة. لم يقل منغ تشاو ران أي شيء آخر ، لكنه لاحظ ذلك بصمت.
كانت هذه المجموعة من الحركات كنزًا. إنه ببساطة لا يعرف من أين تعلمه تشو يانغ ... بغض النظر ، لم يسأل منغ تشاو ران. لكل فرد أسراره الخاصة. إذا لم يرغب تشو يانغ في إخباره فلن يسأل. لقد احترم خصوصية تلاميذه.
تشو يانغ هو تلميذي. لذلك هذا يكفي!
****************************************************************************************************
وقفت منغ تشاو ران هناك لفترة من الوقت قبل أن تعود. في الأيام التي استعد فيها تشو يانغ للاختراق ، كيف لم يكن يعرف؟ لاحظ بعناية تصرفات تشو يانغ لعدة أيام. وقد أدى ذلك إلى إرهاق عقلي لا يطاق.
ومع ذلك ، كانتشو يانغ قد حقق تقدمًا كبيرًا ، ولم يكن يشعر بالنعاس على الإطلاق.
في منتصف الليل ، جلس تشو يانغ بمفرده على قمة الجبل. نظر إلى الظلام ، خفق قلبه.
تشينغ وو ، أنا الآن محارب عسكري! سأكون قادرًا على تنمية المحن التسع لتجاوز السموات التسع بسرعة. عندها سيكون لدي القدرة على رعايتك وحمايتك. لن أتركك تعاني من أي إصابات طفيفة.
اين انت هذه اللحظة
حاليا تشينغ وو يبلغ من العمر عشر سنوات فقط؟
كيف تبدو تشينغ وو الآن؟ ربما لا يزال قليلا المدى المرح؟ لا تزال في أسلاك التوصيل المصنوعة؟
في حياتي السابقة ، لم أقابل مو تشينغ وو لمدة تسع سنوات أخرى. كانت في التاسعة عشرة ... كنت في الخامسة والعشرين.
بالتفكير في مو تشينغ وو ، عاد تشو يانغ إلى حياته السابقة ... تذكر أن مو تشينغ وو كان يحب الخيزران الأرجواني ، واسترجع ذكريات طفولته الدافئة ، واختار أكثر غابات الخيزران أرجوانية لزراعتها. لذلك ، في غابة الخيزران الأرجواني في يوم القمة الضبابية السماوية لجبال نيرفانا ، التقى هو ومو تشينغ وو للمرة الأولى.
في النهاية ، تعرض مو تشينغ وو للهجوم أيضًا بالقرب من غابة الخيزران الأرجواني في قمة ضبابية السماء. المكان الذي توجد فيه بعض بيوت الخيزران الأرجواني التي بناها هو ومو تشينغ وو معًا ...
كان هناك عدد قليل من براعم الخيزران الصغيرة ... كان مو تشينغ وو قد زرعها بعناية واحدة تلو الأخرى على طول الطريق الذي كان يسير عليه غالبًا. قالت في ذلك الوقت ، "تشو يانغ ، إذا مت يومًا ما ، من فضلك انشر رمادي على هذا الطريق ... حتى تكون روحي جزءًا منه ... لذا في كل مرة تمشي فيها هنا ، يمكنك أن تطأني. لقد سمحت لك طواعية بالتقدم علي ... على الرغم من أنك قد لا تنوي زيارتي ولكنك ترغب فقط في رؤية الخيزران الأرجواني ، فسيظل جيدًا ... أحتاج فقط إلى الشعور بوجودك حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة ... جيد بما فيه الكفاية."
تشينغ وو ، تشينغ وو ...
فكر تشو يانغ بمرارة. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه وبدت عيناه مليئة بالشوق!
شباب انا لم افهم هل المعلم ذكر ام انثى؟ *-* + هذا اخر فصل اليوم الاني مشغول 6.6